✨تروي الفنانه (مي سمير )ل{الماس الشرق}أنها من أبناء محافظة “دمياط -دبلوم صناعه شعبة ملابس جاهزة وعن شغفها للهاند ميد بدأ بالأنشطة المدرسية حتي وصل لفن الخرز وإلي جميع فنون الهاند ميد في جميع المجالات واخر مجال “تصنيع السيليكون “الخاصة بالتحف ،والشموع ،ولقبت بلقب {الفراشة المصرية}وفتحت ورشة (بتصنيع تحف وانتيكات
)ودائمًا اسعي للتميز حتي يأتي النجاح من تلقاء نفسه.
✨وعن بداية مجال تصنيع القوالب تحث المبتدئين عن سهولتها وعن بداية التعامل في التصميم بيكون الهرمي أولًا ؛وان التصميم لايكون بيه فراغات ووجود (سشوار )،(هيت جن)،لتفريغ البابل حتي يصبح قالب سليم بدون عيوب .
✨وأضافت ان تصنيع القوالب ليس به مخاطر ولا رائحه ولا تفاعل لو لمس (السيليكون )اليد يتم التنضيف بسهولة وبالتنر لتجنب التلزيق وانصح بلبس قفازات طبية ووجود ملابس مخصصه للعمل .
✨والمطلوب للحصول علي الجودة لصناعة القوالب والأدوات المطلوبةتوافرها مثل :شمع عزل ،او بريل ،ومسدس شمع وحواجز وعلب بلاستيك وورق ناصبيان )ويجب الدقة في اختيار نوع السيليكون لأن بتكون كثافته عالية بس خفيف سهل التقليب والخلط مع المصلب انا النوع الذي نسبه لمعته وشفافيته اعلي هو أفضل الأنواع .
✨لم أخذ كورسات لقد تعلمت فنون الهاند ميد منذ الصغر بدأت في مجال إعادة التدوير ثم الخرز ولدي هواية اخري ،الرسم ولكن بقلة ورسم الباترونات بسبب تخصصي .
✨وأشارت عن تكلفة المشروع انه غير مكلف تمامًا وانه يجب علي الفرد في البداية اي مشروع تحديد التكلفه وكيف تناسب مع المجهود والمواد ،ومن ابسط المشاريع التي انصح بها في البداية [مشروع صناعه الطفيات ]بسيط وغير مكلف.
✨وتحدثت في اطار الجهود المبذولة عن {جريدة الماس الشرق}كأدمن ومنسق مسابقةمن اميز المسابقات (المبدع الصغير وذوي الهمم)لشتي الأعمار والفئات هي المأوي لمبدعي الهاند ميد بدون مقابل “والفريق كامل “يكون طاقه دعم ونور في اي تطور وأمل للفنان .
✨وأنهت حديثها بكلمه لرئيس مجلس الادارة المستشار /حسن حميد ادامك الله فوق رؤوسنا للجهود المبذولة واكتسابنا مع كل محنه منحه والوصول لتطلعات الشباب والفنانين وتحقيق احلامهم لك كل التقدير والشكر .