يعد اللعب مهماً للأطفال للأسباب الآتية:
-زيادة الوعي الذاتي، واحترام وتقدير الذات.
-تحسين الصحة الجسدية والعقلية.
-الاختلاط مع الأطفال الآخرين.
- زيادة الثقة بالنفس من خلال تطوير مهارات جديدة.
-تعزيز الخيال، والإبداع، والاستقلالية. - توفير فرص للأطفال من جميع القدرات والخلفيات للعب معاً. -منح فرصة لتطوير المهارات الاجتماعية للطفل والتعلم.
-بناء المرونة للطفل، من خلال زيادة التحدي والتعامل مع المخاطر، وحل المشكلات، والتعامل مع المواقف الجديدة.
-توفير فرصة للتعرف على البيئة والمجتمع المحيط بالطفل.
-أهمية العب للنمو الجسمي، و الحركي، و الحسي:
١ – تقوية الجسم، و تمرين العضلات الكبيرة، والصغيرة ولاسيما في العاب الحركة و المجهود الجسمي.
٢ – تعليمُ الطفل العديد من المهارات الحركية مثل الركض، و القفز، والتسلق.
٣- تنسيق الحركات وتنظيمها وزيادة القدرة على حفظِ التوازنِ.
٤- تنمية مفهوم الذات.
٥- تنمية التآزر الحسي الحركي
-أهمية اللعب لنمو العقلي:
١- توفير فرص الابتكار، و التشكيل لاسيما في العابِ التركيب.
٢- تنمية الأدراك الحسي.
٣- تنمية القدرة على التذكر، و الربط و التبصر، والاستبصار، و تقوية الملاحظة.
٤- زيادة معلومات الطفل عن الناسِ و الأشياء.
٥- التدريب على التركيز و الأنتباه .
ومن هنا تبرز أمام الآباء، والأمهات أهمية اللعب، فمن الناحية المعرفية يساعد اللع الطفل على إدراك العالم الذي يحيط به، وما له من خصائص وما يجمع بينهما من علاقات كذلك سهم وبنحو كبير في زيادة حصيلة الأطفال اللغوية، إذ تتطلب بعض الالعاب أن يتكلم الطفل مع غيره أثناء قيامه بدوره في اللعب مع الآخرين.
-نصائح اللعب السليم :
هناك العديد من النصائح للحصول على لعب سليم للطفل، ومنها ما يأتي:
-اللعب لمدة ساعة يومياً بشكل حر.
-تقليل وقت استخدام الشاشات إلى أقل من ساعة إلى ساعتين في اليوم.
- منع استخدام وسائل الشاشات دون سن الثانية.
-إبقاء أجهزة التلفاز والحاسوب وألعاب الفيديو خارج غرفة نوم الطفل.
-تقليل استخدام الشاشات أثناء اللعب والأنشطة العائلية؛ لأنّها تشتت الطفل والبالغين.