✍️بقلم /هبه ناجي .
💥تحدثت “مني عطية”عن البداية كانت من والدتي تكره الشكل التقليدي للتورتة أو النمط الواحد للمناسبات وان يكون لها طابع مميز لها خاص حتي تترك أثر وذكري …للمناسبة ولا انسي منذ الصغر في المرحلة الأعدادية كان لدي إعتراض ان تكون التورتة للطعام فقط،،،(يجب ان تكون مصدر للسعادة )ومن هنا بدأ التطور في تخصصي وعمل التورت المجسمة رغم بعدي المهني عنها انا “معلمة لغة عربية ولكنه الشغف ….
🔸وتابعت حديثها إن من أكثر العوامل المساعدة لدفعي ونجاحي كان (زوجي متفهم ،،ومساعد ،،جدًا وداعم لي )رغم انه كان بمجهود شاق لكن يصاحبه متعه وانجذاب وتغلب علي الصعاب من صعوبة البحث عن الادوات كان أمر مرهق وغير متوفرة ولكن كان أكبر داعم لي “زوجي”وتشجع أكثر عندما رأي ثمار مجهودي وتميزي .
🔸وعن أهم سر أحافظ عليه في هذا المجال هو الحفاظ علي الطعم مع الشكل المبهر .
🔸وأضافت عن تجربة برنامج ((المضيفة))واكون شيف البرنامج بفضل المذيعة( أ/بسمة إبراهيم) لثقتها في وإيمانها وإتاحه الفرصة لي فتم اختياري للبرنامج وحصولي ايضا علي العديد من الجوائز في المسابقات واخذ مراكز فيها واخر مسابقة كانت مع الشيف (غادة السيد الحربي )واخذت المركز الاول فيها ولا أنسي ابدا فضل (أخي )”محمود عطية الذي صمم ودعم وسند متواصل لتكمله المسيرة .
🔸أما عن جانب أختياري للتصميم والفينيش النهائي بيكون غالبًا بالاتفاق بيني وبين العميل بالبحث عن النت عن أشكال مميزة ومنفردة وتبقي لمستي ورأي النهائي لها والأستعداد بيكون بالأتفاق قبلها بأسبوع أو ٣أيام علي الأقل وتحضير خامات لها .
🔸وعن أغرب قصه وحكاية كل تورته وراءها ….حكاية بشكل شخصي للعميل وعن احلامه وحياته حتي إنني لا أستطيع طرحها علي الصفحات بشكل شخصي او العامة.
🔸أما عن (جروب خليك مشهور)له الفضل الكبير إني أصبح مشهورة لأنه من أوائل الجروبات الداعمة التي أهتمت بدعمي وفكرة الجروب (مميزة وجديدة )ورائعه لم يسبق لأحد إظهارها قبل ذلك .
🔸وأنهت بنصيحة لكل {صاحب حلم }الطبيعي يقابلك عقبات وصعوبات مادية أو معنوية وإحباط …او نقص خامات اقدم علي الصعوبات لأنها تقوية وتربية،،بنجرب ونخسر خامات ووقت ومجهود لكن هذة ليست بخسارة هذا تقويم وتدريب وتعلم .
🔸حلمي وطموحي ان اكون شيف لبرنامج لي اقدم فيه مجال تخصصي.
💐اطلقت عنان حلمي …..💥
💐حتي صار حقيقة…….. 💥