مونيكا روبرت وليم ابنه السودان ،من أم إيطالية ،،وأب مصري وأعيش بالسودان …..
✨وروت في البداية عن أول من دعمني من أهلي “أختي الكبيرة”والمخرج الكبير رحمه الله عليه /”عبد الرحمن محمد عبد الرحمن “.وصديقتي العزيزة {مها مأمون }
[دون الغناء والموسيقي يبدو لي العالم فارغًا…….
الموسيقي تعطي روحًا للكون وأجنحة للعقل …..
وتحليقا في الخيال ].
✨وعن انطلاقها كان من مجال الأعلانات ولقبت (نجمه الأعلانات الأولي )ثم اتجهت للتمثيل والغناء ،،وجميعهم مكملين لصناعه ونجاح وثقل الموهبة لدي الفنان.
✨وعبرت عن حبها لمصر ودعمها لكل الموهبين واحتوائهم {مصر أم الدنيا وانطلاقه لكل النجوم العالم ،والوطن العربي }وتعامل المنتجين ،والاعلاميين وذوقهم الراقي وإحترامهم للفن ودعم الفنان بكل حب وود .
✨وأضافت “الفن السوداني “….فن عريق ومايميزة تراثة الجميل وأعشق الغناء بالتراث السوداني
وعن العادات السودانية انها مميزة ولها عراقتها واصولها …..
“الاعراس،والأحتفالات،المختلفة مثل “الحنه والدخان والارياح ودق الربجه للعروسة ،والطقوس السودانية كثيرة ومتعددة وجميلة .
وأما عن آخر أعمالي “مزيج من الإيقاع المصري وكلمات سودانية وأيضًا اغنية اخري ،للعندليب “عبد الحليم “وأغنية عن “النادي الأهلي “.
✨ومن أجمل تجاربي في مسيرتي الفنية كلها كانت في “برنامج كرسي النجوم”ولقائي للاعلامية /أسماء المهدي ،والأعلامي /عبد الرحمن صالح ،والأعلامية /سماح حسنين …فريق ناجح ومبدع ،ومميز وسعيدة بالتجربة .
وانهت حديثها “ل”الماس الشرق “بالشكر للحوار المميز والجميل ودعمها وشكرًا جزيلًا للمستشار/حسن حميد علي المساحة الجميله التي أعطاها لي .
الموسيقي والغناء:؛
؛:ابتسامة الروح
في الحياة ونتنفس إحساسًا بها.
والفن …..يمسح عن الروح
غبار ……الحياة