❤أوجاعا تصف الموت❤
و أحلاما كأنها رسوماتي بأستجداءها
للحزن
و ألوانها سيلا من الأحمرار فأماكنا للقزح
عادت
من الأستجداء دون الأبتسام و ان تردم
الودق
أوجاعا تصف الموت حدا للأشتهاء و
توابيتا
مراسيها لا تحفها الأسرار و مواساتها
الترحال
و أنفاسا قد ثبتها الأنبعاث و بثتها،،،،،،
مجاهلا
للحس و أحتماسا قد تحمس كالأعلام
بقامات
الوجود و أجهاضها أملا أختم الوجع،،،
بمدارك
النسيان و ان توسد القصد قبورا مقاماتها
لا تعلو
عن الهلاك مهابة و لتجعل من الزهر،،،
ملاذا
و زهوها هواءا أنعش الطغيان و أعتداده
بأنفس
أنصافها الحلول و رموزها تعظم الجاه
و شموخا
أستأنس خطوطا لأرواح تهجر و قد
أغمرتها
مدامعا حبلى تعشق ترابا فوق أكفان
الغربة
فأنبتت مداركي آمالا و أحلاما و،،،،
نعقا
بأنها غراب البين و هواجسا حبالها
تدور
حول الأعناق و كأنها أسوارا من،،،
الذهب
يملئها السكوت حزنا و كبرياء و،،
تسلق
الود بعدا قد حرر الأطياف الباهتة
ألوانا
سماوية الأنجم توردت محياها،،،،
بشراذم
الأكتحال و شفاهها وردية الهلاك،،،
شائكة
الخواص منبوذة الأطراف و،،،،،،،،،
أستقراؤها
قد جعل من التحامل تبسما أختبر
الألم
بأنصالا للرماح فتوجها ربيعا حالما
تزهو
مقالبه كأنها جلدة حالكة الأجواء و
ان
تقلب المزاج عرجونا باكيا لا تهدأه
الأفكار
و حلمه قد تعود لقاءا كالعلف يجدد
الأنتظار
و أفراحا أشتهاءها أشواقا تفردت،،،
كأحلام
محاولتي فليتغلب السكون على غضبي
و ان
ندرت الأحلام أصبح الأمل توسلات
بأيامي
و زفيرا أفقد الصبر و كأنه يكابد،،،،،
الأستشعار
و نموه كالزغب فوق عروقا لأوراقي
و لتنمو
زهورا للأقحوان دون فرح لتخاطب
الأوهام
و تواجدها عبر الذات مدامعا بالوجدان
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
شاهد أيضاً
حمو بيكا ياحمو بيكا – بقلم طه صلاح هيكل
حمو بيكا ياحمو بيكايا أعظم نشاز ف المزيكاصوتك ياعيني عليه أسطورةعايز حقنة في السيكاغني ياحمو …