كلمه نتوق لسماعها،يشعر المار بالترحاب فى اى وقت
كانت تملئ أصداء البيوت ارياف ومدن ،الابواب المفتوحه مستعده لاستقبال العابر ممن له حاجه فى مكان هنا وهناك بعد مشوار طويل
أصبح البعض يخاف من البعض،كل شئ فى الحياه يتجه الى هدف واحد الخوف من الاخر. وغلق الابواب منعا للتعامل ،فقط عند الاحتياج ثم كل الى طريق وعدم الاختلاط إلا فى حدود مايريده الطرفان
هذا ماطغى على كل شئ أصيل .
الزمن! نعم انه المسئول عن هذه المتغيرات الحياتية …انهم يرددون هذه المقوله العقيمة حتى لا تقع مسئولية التغيير على عاتقهم
وللهروب من هذا يستعملون بعض الادوات. للرجوع شكلا بالزمن الى الخلف،
عن طريق استعمال بعض الادوات(تزيين أماكن القهاوي بكل ماهو قديم، وضع لافتات الزمن الجميل ، استعمال ادوات القهوه القديمه)كل هذا لاجتذاب الآخرين
اذا اعترفتم انه الزمن الاصيل
أين كان وأين كنتم..
Check Also
مبادرة “افتح لقلبك حياة” نوفارتس ومعامل ألفا توقعان اتفاقية تعاون لتمكين مرضى تصلب شرايين القلب من خفض مستويات الكوليسترول
كتب : ماهر بدر المؤسسة العلمية للقلب والشرايين (CVREP): 46% من حالات الوفاة في مصر …