رغم الخِلاف والإختلاف بين البشر،
رغم الضغوط واللي أكيد ليها أثر باين علينا في كل شيء.
لكن أكيد هييجي يوم وتختفي كل الصور اللي بترسمها إيدينا ونفتكر ان الحياه هي السبب.
أبداً!!
القضيه مش إختلافنا،
لكن القضيه بقت ثقافة الخِلاف في الإختلاف.
طبعا بتقرأ في الحروف – شايف معاني ملخبطه، حاسس بخوف؟!
ركز معايا،
الحكايه سهله جداً، والمعنى واضح في الكلام،
لازم بقى ننهي الآلام،
عاوزين نكون متقبلين كل اللي بيمُرّوا في حياتنا بالمساويء والعيوب،
ماإحناش ملايكه،
ولا إحنا خاليين م الذنُوب،
لو ساد مابينا التفاهم والتحيه والاحترام،
هنلاقي نفوسنا وقلوبنا بيسكنها السلام.
بتمنى ييجي اليوم تبقى المحبه والالتزام “أسلوب حياه”
وساعتها بس هيِتْقِبِل أي إختلاف