ازاى يكون طفلى لا يتصف بالانانيه ،بقلم مروه حمدى ماجستير علم النفس جامعة عين شمس

مقالات مشابهة

إرشادات لتقليل العناد عند الأطفال بقلم أ / بسنت أيمن معلمه أطفال أخصائي تعديل سلوك أخصائي صعوبات تعلم أخصائي صحه نفسيه دراسات عليا في الطفوله

‏ساعتين مضت

✨أنا وذاتي ✨*المقال السادس من سلسلة مقالات أنا وذاتي *بقلم✍🏻أ . مها رمضان محمد اخصائية الصحه النفسيه مدربة تطوير ذات وتنمية مهارات بشرية

‏يومين مضت

الاكتئاب – بقلم / مروة محمد السيد – ماجستير الصحه النفسيه

‏4 أيام مضت

لتجنب أنانية الطفل وتطوير سلوك تعاوني لديه، يمكن اتباع استرا.تيجيات تربوية فعّالة:

1. تعليم القيم
   علّم الطفل أهمية القيم مثل المشاركة والتعاون. استخدم القصص والأمثلة من الحياة اليومية لتوضيح كيف أن التعاون والمشاركة تعود بالنفع على الجميع.
2. نمذجة السلوك: كن قدوة جيدة. الأطفال يتعلمون من خلال مشاهدة سلوك البالغين، لذا من الضروري أن تُظهر التشارك والمساعدة في مواقف الحياة اليومية.
3. تعزيز السلوك الإيجابي
   عند ملاحظة الطفل وهو يتشارك أو يساعد الآخرين، قدم له الثناء والمكافآت. هذا سيحفزه على تكرار هذا السلوك.
4. تعليم مهارات التعاطف: ساعد الطفل على فهم مشاعر الآخرين. ناقش معه كيف يمكن أن يشعر الآخرون عند حدوث أشياء معينة، واطلب منه التفكير في كيفية تأثير أفعاله على الآخرين.
5. تشجيع العمل الجماعي: وفر للطفل فرصاً للتعاون مع الآخرين في الأنشطة المختلفة، مثل الألعاب الجماعية أو المشاريع العائلية، لتعزيز مهارات التعاون والتفاهم.
6. تعليم حل المشكلات
   عندما يواجه الطفل صعوبة في التشارك أو التعاون، ساعده على إيجاد حلول مناسبة بدلاً من فرض القرارات عليه.
   باتباع هذه الاستراتيجيات، يمكن تقليل أنانية الطفل وتعزيز سلوكيات تعاونية ومرنة 7-تشجيع المساهمة في الأسرة: امنح الطفل مسؤوليات تتعلق بالأسرة، مثل المساعدة في الأعمال المنزلية. هذا يعزز شعور الانتماء ويعلي من قيمة العمل الجماعي.
7. تعليم مهارات التواصل: علم الطفل كيفية التعبير عن مشاعره واحتياجاته بطرق بنّاءة. التواصل الفعّال يساعد في تقليل النزاعات وتعزيز التفاهم.
8. تنمية الوعي الاجتماعي: عرض على الطفل كيفية التفاعل مع أفراد المجتمع والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية، مثل التطوع أو المشاركة في الفعاليات المجتمعية.
9. تحديد أوقات خاصة للتفاعل: خصص وقتًا للتفاعل مع الطفل بشكل فردي. عندما يشعر الطفل بالاهتمام والمحبة، يكون أكثر استعدادًا لمشاركة هذا الشعور مع الآخرين.
10. تجنب المقارنات: تجنب مقارنة الطفل بالآخرين، حيث يمكن أن تؤدي هذه المقارنات إلى شعور بالتهديد وتدفعه إلى التركيز على نفسه بدلاً من الاهتمام بالآخرين.
11. الاستماع الفعّال: استمع لآراء الطفل ومشاعره بجدية، مما يساعده على الشعور بالاحترام والتقدير، ويعزز من شعوره بالمسؤولية تجاه الآخرين.
    اطفالنا هم نعمه من الله سبحانه وتعالى يجب الحفاظ عليها وتوجيهها إلى السلوك السوي المرغوب ليستطيع التكيف مع المجتمع ومع الآخرين دمتم سالمين