بعد الفحص الطبي أولا للطفل، ومعرفه التشخيص الصحيح من قبل المختصين.
يجب اتباع الطفل..
-رياضة مناسبه لتساعد على تنشيط الدورة الدموية مما يساعد على تحسين، وتنشيط الذاكرة.
-تنظيم اوقات النوم، والنوم الكافي للطفل ليقيه من فقدان الزاكره ، ويساعد على استيعاب الطفل، و إلاستفادة خلال اليوم.
-تجنب النوم الزائد للأطفال لأنّه يسبب الخمول،والكسل.
-عدم استخدام الهاتف المحمول إلا عند الضرورة.
-يفضل ألا يكون وقت المذاكرة قريباً من تناول وجبة الطعام.
-مساعدة الطفل على فهم ما يذاكره، وليس الحفظ فقط.
-توفير بيئه مناسبه للدراسه وايضا المزاكره حتى يركز الطفل في المذاكرة ليتم الإستيعاب المطلوب للدراسة.
-تناول الغذاء الصحيّ السليم الغني بكل العناصر الغذائية وتوزيعه على وجبات اليوم .
-تناول الأغذية التي تساعد على تحسين ذاكرة الطفل مثل الأوميجا 3، والحديد، والعناصر الغذائية التي تساعده على النمو بشكل صحي.
-توفير، وممارسه ألعاب الذاكرة، وقراءة القصص، و التمارين التي تساعد في قوة الذاكرة .
-تقليل مشاهدة التلفاز، وتعويضه عنه ممارسة بمهارات يحتاجها.. بدلاً من البرامج، أو الألعاب التي تساعد في قلة التركيز (تشتّت الانتباه).
-الحوار الجيّد مع الطفل ومناقشةُ أحواله اليوميّة يعزز الثقة بينه وبين الوالدين، وتقوي الأمان عند الطفل.
-ولزياده التركيز لدي الأطفال:
يجب الرد عن التساؤلات..
-هل الطفل يعاني فعلا من مشكله في التركيز؟
-ماذا عن البيئة المناسبه
-ما هي العادات التي يتبعها الطفل؟
-أوقات استخدام الهاتف والتعرض للشاشات؟
-وقت الانشطه والمهارات للطفل؟
-تغذيه الطفل وما يتناوله؟
فيجب الحرص على :
-أوقات واستخدام الهاتف والشاشات وعدم التعرض لهم بكثره.
-التغذيه الصحيحه والأكل الصحي.. السمك،والبيض، والمكسرات، والزبادي وتناول الاكل الذي يحتوي على أوميجا 3.
- التقليل من تناول الشيكولاتة، والبيبسي، والسكريات، والعصاير بكثره..
الاطمئنان على صحه الطفل من قبل الطبيب المتخصص
لعمل تحليل صورة دم وبراز والتأكد من عدم وجود فقر دم أو نقص في عناصر الجسم، و الديدان للإطمئنان على صحه الطفل.