بدأت حديثها انها منذ الصغر. كانت البداية الفنانه “اسماء سعيد “ابنه القاهرة ،في مرحلة الأبتدائية عشقت جميع انواع مجالات الهاند ميد وعاشقة للتجربة من (قص وتفصيل وتخييط)ملابس العرائس واستخدام غلاف الأجندات وتقوم بقصه وتصنع العرائس وتصمم شعرها ،،ورابطه للشعر وتذكرت في حصة الرسم كانت تقوم بصنع الصلصال واقوم بعمل اشكال وشاركت في العديد من المسابقات .
🟡وايضاً بدأت في تعلم جميع المجالات (فن التريكو وكروشيه وتطريز كان يقدم خلال المدرسة القليل من المعلومات فبدأت في البحث عن تعلم وكانت والدة صديقها تعلم التريكو ولكنّ ايضا كان قليل حتي تزوجت ….واصبح لديها طفل فبحثت علي اليوتيوب للتعلم حتي قامت بمشاريع كامله وحازت علي اعجاب الجميع حتي فتحت بيدج خاص لأعمالها عام ٢٠١٦
🟡وتطورت حتي أخذت كورس في التريكو مع استاذتي الفنانه (امل مبارك )حتي اصبح من أكثر الأعمال التي تحبها بفضلها بعد ربنا حتي ذهبت موهبتها ايضاً للمكرمية ومازالت تبحث وتتطور من شغفها وموهبتها .
🟡وأوضحت انه يعتبر امر مرهق مع كونها ربة منزل ومع مشاغل الحياة اليوميه والأبناء وتفوقهم في الدراسة مع مجال الرياضة والسباحه بمساعده ……زوجها ودعمه وتشجيعه ولولا وجودة لم تستطع الوصول لتحقيق موهبتها وبدعم اختها ووالدتها وإخوانها واول من دعموها ولن تنسي مع اول اوردر وتصميم كبير كان ينتبها الخوف ولكن دعموها كثيرا وحتي دعم اصدقائها ودعمهم في استلام الخامات في أوقات مرضها توجهت بالشكر لهم جميعاً واهم عامل في النجاح …ان الفنان يصدق نفسه وامل في الله انه يصنع ما يريده .
🟡واما عن اقرب الفنون الي قلبها التريكو ويليها الكروشية ثم المكرمية وعن الصعوبات التي واجهتها كانت ان تحقق أحلامها علي حساب زوجها وأولادها والجانب المحيط من الأفراد في عدم الدعم واليأس ونصحت كل فنان بالاهتمام وتصديق صوته الداخلي وتحقيق احلامه وطموحه مهما كانت الصعوبة .
🔻الطموح شعله ……من المستحيل ان تنطفئ 🔺ووقودها …….يملئ الانسان بالحيوية والطاقه .