🗯️منذ صغرها عاشقه للهاند ميد وكانت بدايتها في مجال (إعادة التدوير )الفنانه”نيفين”انها زوجه وام وحاصله علي بكالوريوس تجارة .
🗯️وجدت في “إعادة التدوير “ان الاشياء المهملة والمستعملة في صنعتها مره اخري ….وجعلها ذات أهمية ويمكن الأستفادة منها شئ مبهر ويجلب السعاده .
🗯️وأشارت إلي ما أستهواها في الهاند ميد مجال “الخرز”ايضا وما فيه من استخدامات عديدة وانها تستطيع تغيير موديل ….ويصبح شكل آخر مختلف .
🗯️وشكرت زوجها وأولادها كانوا بمثابة جمهورها الأول وعيونها وكان رأيهم دافع لتحسين أعمالهاوقاموا (بالنقد البناء )لإعادة تفكيرها وتحسين المنتج للوصول للافضل شكل .
🗯️وعن تطور تصميماتها كانت نتيجه لمتابعتها لأعمال الهاند ميد الخرز العالمية علي اليوتيوب مع “إضافه الطابع الشرقي الذي يتماشي مع البيئة المصرية ،،والوصول للعالمية .
🗯️وطورت نفسها ايضاً بأخذ كورسات علي أيدي فنانين محترفين بخلاف (إدماج أفكرها )طبعا ولمستها الخاصة حتي وصلت للاحتراف والتميز وأصبحت من أفضل المدربات علي يدها قاموا بإفتتاح مشروعات خاصه لهم
🗯️وتنوعت في العديد من المجالات الهاند ميد بفضل الله منها …التطريز …جلود طبيعية ….ديكوباج …ولكن الذي سيطر واستحوذ علي تفكيرها (فن الخرز ).
🗯️تقدمت بالشكر الوفير لصاحب ورئيس مجلس الاداره للجريدة ومؤسس جروب خليك مشهور لما يبذله من مجهودات للدعم ووصولهم للاحترافية .
🗯️ووجهت كلمه أخيرة لكل فناني الهاند ميد ،،،،لا تيأسوا مهما واجهتكم من صعوبات ويحزنها ان هناك من الناس لا يقدرون أعمال الهاند ميد ادعوهم ألا يكفوا ،،،عن العمل والأبداع فأحيانا لا يكون الهدف الرئيسي العائد المادي لكن سيزول اليأس عندما تخرج منتج وتكون نفسياً راضي عنه وهذا يعمل علي تحسين الحاله النفسية للفنان والجهد المبذول .
💪لن تربح اي معركة في حياتك …..،،سوي (بدرع الثقه بالنفس)