أولاً – الألعاب الوظيفية
وهي الألعاب التي تساعد الطفل على التحكم في حركاتة البدنية والتدريب على التآزر الحركي بين اليدين والتآزر بين اليد والفم والتآزر بين الأذن واليد، وتعمل تلك الألعاب على تنمية مهارة الطفل الكفيف في التعامل مع الأشياء المختلفة كالقبض والطرق، والفتح، والغلق، والإمساك والطي، ولف الأوراق وتمزيقها،…
ثانياً – لعب الأدوار
ويعتمد لعب الأدوار على التقليد والمحاكاة عن طريق اللعب فيقوم الطفل بتقليد الشخصيات المحببة إلية كالأم والأب والمدرس والطبيب،… ومن خلال تلك الألعاب يكتسب الطفل خبرة التفاعل والمشاركة الإيجابية مع الآخرين مما يؤدي إلى تنمية العلاقات الإجتماعية لدى تلك الفئة
ثالثاً – الألعاب التركيبية
وفي تلك الألعاب يتعلم الطفل الكفيف كيفية التعامل مع الأدوات، فيستطيع إستخدام المكعبات في بناء وتشيد الأبراج والمنازل، والأشكال وتعد الألعاب من الأنشطة المحببة للأطفال والتي تثير الخيال لديهم
رابعاً – الألعاب الإلكترونية
وهي الألعاب التي تعتمد على الأجهزة الإلكترونية الخاصة بالأطفال المكفوفين، وتعتمد هذة الألعاب على التآزر بين الأذن واليد، حيث يستطيع الطفل مواصلة اللعب من خلال تعليمات مسموعة تشرح لة الخطوات الخاصة باللعبة
وسوف نتكلم في المقالة القادمة إن شاء الله على أهمية اللعب للطفل الكفيف.
شاهد أيضاً
لغة الحوار …بقلم د/ وسام فاروق ماجستير ارشاد أسرى دكتوراه صحة نفسية ….
تكثر عادة المشاكل بين الزوجين وتتعدد الأسباب باختلاف الشخصيات واختلاف مفاهيم التربية والمبادئ والأفكار ..ولكن …