almasalsharq
مقالات مشابهة
اولا نرحب بصاحبة الأنامل الذهبية حنان اغا
ممكن تكلمينا عن نقطة انطلاق حنان أغا ؟
….. كنت مصممه ديكور وتخصصى كان نادر (افريكانوا) وبعد كده من حبى للفاشون ولظروف ما سبت “الديكور” اللى هو كان هوايتى الاولى ورحت للفاشون.
ماهي اسرار لغه الألوان وانعاكسها علي الشخصيه من مصممه الأزياء /حنان آغا؟
اسرار لغه الالوان .…. بالنسبالى بحر عميق لأي شخص عايزه تعرفى ميوله فأنا دارسه الوان وعلاقتها بالحاله النفسيه وانعاكسها “داخليا ” ثم “خارجيا “وبالنسبالى انا بحب الوان الفاتحه بدرجاتها وده له مدلول طبعا بلاس التايجر هو ف المقدمه واعتقد التايجر له تأثير ع شخصيتى من حيث الاختلاف والضعف والقوه ف نفس الوقت.
كيف يمكن تغيير فكر البنات في طريقه لبسهم والعودة للبس الفساتيين الراقية؟
عشان نعمل ده لازم ….،يكون فكر اقوى ومنفرد من اللى الموجود وده هياخد وقت موازى لنفس وقت ظهور موضه اللا موضه ديه دول لازم لهم خطه ثلاثيه الابعاد…
ممكن نعرف رأي “حضرتك “في ما نلاحظه من كثرة (الملابس التركيه )في السوق
“المصرية “من وجهه نظرك ،هل له تأثير علي المنتج المصري ؟
اما”الملابس التركيه “فديه كارثه شوفتها بعينى.. في كل ايفنت او بازار للعارضين وبصراحه بيشد انتباهى …بماانى مصممه ازياء البراعه في الالوان والتصميم وطبعا له تأثير سلبى ع السوق المصرى بتراجع المعروضات المصريه امام المنتج التركى … وده حله بتقديم تصميمات اقوى بماتريال احسن وسعر ارخص ومنافسه قويه من قبل القائمين ع السوق اولا.
ماذا عن تجربة التمثيل ل(حنان آغا)؟
تجربه التمثيل ؛مكنتش بطاله بس متعبه جدا وخصوصًا بعد مادخلت الفيلم وهو بالمناسبه لسه متعرضش ملقتش نفسى حابه التمثيل إطلاقًا بالعكس انا كملته بالعافيه وجيت اعتذر للمخرج رفض وكنا قطعنا شوط ف الفيلم معتقدش هكرر التجربه بس كانت ممتعه من حيث المغامره والتغير.
::ماهي اللمحه الذي يمكن ان توجهيها لكل فتاة لتميزها؟
لمحه لكل فتاه … تحترم ذاتها الاول وتلبس المناسب وليس “الموضه” ..
::ما هو رأي المبدعه حنان آغا في أداء (جريده الماس الشرق )في دعم المبدعين والكلمه التي توجهيها “لرئيس مجلس الإداره “(الماس الشرق )”حسن حميد ؟
اما رأيى ف جريده الماس … فاعجبنى إصرار سياده المستشار حسن حميد وانفراده بالجريده ثم البرنامج وديه بدايه بتقول ان االى جاى اقوى ربنا يوفقه،….
وانتقاء القائمين ع الجريده مشرف لانى تقريبا اعرف معظمهم محترمين ومميزين شابوه له بجد نقى” الصفوه”.
