قَدْ تَكونُ كُلُّ النِّساءِ تُريد
أَمَّا أَنا… فَأَفْعَلُ دائِماً ما أُريد…
إِذْ أَنَّني قَدْ نَشَأْتُ… ماقِتَةً لِثَقافَةِ العَبيد…
فَتَراني أُحَرِّرُ نَفْسي… ضارِبَةً بِيَدٍ مِنْ حَديد…
ذاكَ الذي أَرادَ إِيذائي… فَيَغْرُبُ بِوَجْهِهِ عَنِّي… قَبْلَ أَنْ يَتَلَقَّى مِنِّي المَزيد…
حُرَّةً قَدْ وُلِدْتُ أَنا… لِأَبٍ كانَ يَحْميني دائِماً… مِنْ كُلِّ ما هُوَ شَديد…
وَأَمَّا الرِقَّةَ… قَدْ وَرِثْتُها أَنا… عَنْ أُمٍّ… كانَتْ بِنُعومَتِها وَجَمالِها… تَفوقُ كُلَّ ما خُلِقَ مِنْ جَديد…
فيسبوك: ريتا عيسى الأيوب
Instagram @alayoubrita