من وجهة نظري مرض اللامبالاة وليس مرحلة لانها مرض نفسي عندما ينصدم بالآخرين متى يصل الإنسان لمرحلة اللامبالاة ؟
من وجهة نظري عندما ينصدم بالآخرين وتكرارالضغط من الطرف الأول لجرح مشاعر الطرف الثاني دون مراعاة سواء بالكلمات الجارحة أو التصرفات وطعن كرامته …… وعدم الاهتمام والشعور بانه شىء مؤقت في حياته ………
فهناك مثل عامي يقول الشىء ان زاد عن حده انقلب لضده ……
فتجد منسوب كل المشاعر بدأ يقل
الغيرة والاهتمام والحب …….
“🖤”
اللامبالاة إنك لا تشعر بما يحدث حولك، ولا تسمع ما يقوله الآخرون، والاستغناء عن أشياء تريدها………
اللامبالاه لا تاتي مِن قليل.
في مرحلة من حياتك ستلاحظ أنك في دائرة اللامبالاة
بعدم التأثّر بالمواقف، وفقدان الشعور والانفعال.……..
وأن أغلب الأشياء لم تعد تهمك ك السابق
اللامبالاة حسب علم النفس هي حالة وجدانية سلوكية، معناها أن يتصرف المرء بلا اهتمام في شؤون حياته وحتى الأحداث العامة. مع عدم توفر الإرادة على الفعل وعدم القدرة على الاهتمام بشأن النتائج.
فاللامبالي هو فرد لا يهتم بالنواحي العاطفية والاجتماعية
اللامبالاة هي حالة سلوكية، بالنسبة لي :
أن يتصرف المرء بلا اهتمام تجاه الآخرين
فكثرة الضغوط النفسية دون مرعاة للمشاعر تؤدي إلى اللامبالاة وهذا خارج عن الإرادة ………
فتجد نفسك مبلد المشاعر
لا غيرة ولا انفعال ولا اهتمام مثل سابق
واخيراً
اللامبالاة هي أخر فصول الوجع
عندها اعلم انك وصلت للمنعطف الأخير الطرف الثاني دون مراعاة سواء بالكلمات الجارحة أو التصرفات وطعن كرامته …… وعدم الاهتمام والشعور بانه شىء مؤقت في حياته ………
فهناك مثل عامي يقول الشىء ان زاد عن حده انقلب لضده ……
فتجد منسوب كل المشاعر بدأ يقل
الغيرة والاهتمام والحب …….
“🖤”
اللامبالاة إنك لا تشعر بما يحدث حولك، ولا تسمع ما يقوله الآخرون، والاستغناء عن أشياء تريدها………
اللامبالاه لا تاتي مِن قليل.
في مرحلة من حياتك ستلاحظ أنك في دائرة اللامبالاة
بعدم التأثّر بالمواقف، وفقدان الشعور والانفعال.……..
وأن أغلب الأشياء لم تعد تهمك ك السابق
اللامبالاة حسب علم النفس هي حالة وجدانية سلوكية، معناها أن يتصرف المرء بلا اهتمام في شؤون حياته وحتى الأحداث العامة. مع عدم توفر الإرادة على الفعل وعدم القدرة على الاهتمام بشأن النتائج.
فاللامبالي هو فرد لا يهتم بالنواحي العاطفية والاجتماعية
اللامبالاة هي حالة سلوكية، بالنسبة لي :
أن يتصرف المرء بلا اهتمام تجاه الآخرين
فكثرة الضغوط النفسية دون مرعاة للمشاعر تؤدي إلى اللامبالاة وهذا خارج عن الإرادة ………
فتجد نفسك مبلد المشاعر
لا غيرة ولا انفعال ولا اهتمام مثل سابق
واخيراً
اللامبالاة هي أخر فصول الوجع
عندها اعلم انك وصلت للمنعطف الأخير
Check Also
حمو بيكا ياحمو بيكا – بقلم طه صلاح هيكل
حمو بيكا ياحمو بيكايا أعظم نشاز ف المزيكاصوتك ياعيني عليه أسطورةعايز حقنة في السيكاغني ياحمو …